تزداد معاناة آلاف من المشردين خلال فصل الشتاء .. في ظل محدودية المبادرات الانسانية

تزداد معاناة آلاف من المواطنين غدر بهم الزمن، ولم تنصفهم الأيام، الذين لا يمتلكون سقفا يفترشون الأرض ويلتحفون السماء، إنّهم بكل بساطة المتشرّدون الذين أدارت لهم المديريات المعنية ظهرها في عزّ المعاناة.

متابعة قراءة “تزداد معاناة آلاف من المشردين خلال فصل الشتاء .. في ظل محدودية المبادرات الانسانية”

” أفارقة يعملون في ظروف تقترب من العبودية في الجزائر “

 

إن الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان تتابع باهتمام و تدق ناقوس إنذار حول استغلال أرباب عمل ومقاولون وأصحاب مزارع كبرى ومستثمرات فلاحية للنازحين الأفارقة غير الشرعيين في مشاريعهم بعيد عن القوانين المعمول بها منها قانون رقم 90/11 المتعلق بعلاقة العمل و لا سيما المدتين 05 و 06  حقوق و واجبات و منه ، ودون تصريح بهم لدى الضمان الاجتماعي و لا حتى علم بهم على مستوى وزارة العمل و التشغيل و كذلك لدى وزارة الداخلية.

متابعة قراءة “” أفارقة يعملون في ظروف تقترب من العبودية في الجزائر “”

تلاميذ يدرسون في ”ثلاجات”

 

غياب التدفئة عن الكثير من المدارس، بات يشكل هاجسا وظاهرة يشكو منها التلاميذ ، ومع كل بداية فصل الشتاء ، مما أصبح يصارع مئات التلاميذ مع بداية دخول الفصل الثاني للدراسة  في العديد من المدارس عبر قطر الوطني، خاصة في المناطق النائية، حيث موجة الصقيع و البرد القارس ، ما يحول الأقسام  الدراسية إلى ثلاجات يتجمد داخلها التلاميذ دون وجود أي نوع من أنواع التدفئة  ،  مما يعيق التلاميذ من حقهم في التمدرس .

متابعة قراءة “تلاميذ يدرسون في ”ثلاجات””

رابطة حقوق الإنسان تدعوا الجزائريين بتوخي الحذر و عدم الانجرار وراء مخططات الفتنة

الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان تتابع باهتمام شديد وقلق بالغ تطورات التي تجري في بعض المناطق من التراب الوطني فى ضوء التظاهرات الاحتجاجية الاجتماعية تتحول إلى عمليات قطع الطريق ، إشعال العجلات المطاطية نهب وتخريب الممتلكات العمومية .

متابعة قراءة “رابطة حقوق الإنسان تدعوا الجزائريين بتوخي الحذر و عدم الانجرار وراء مخططات الفتنة”

1206 حراق جزائري حاولوا ركوب قوارب الموت في سنة 2016

 

 

تواصل الهجرة غير الشرعية الجزائرية عبر البحر المتوسط بالانتشار كالنار في الهشيم ،فلازال المئات بل الآلا يغامرون بحياتهم وحياة أطفالهم ومستقبلهم، أملا في حياة أفضل ،هذه الظاهرة التي تؤرق الحكومة من خلال رفع عدد الزوارق نصف الصلبة التي تستعمل في ملاحقة قوارب ” للحراقة” في عرض البحر، كذلك استعمال طائرات مروحية لمراقبة السواحل بشكل افضل حيث تخضع السواحل الممتدة على مسافة 1200 كلم لمراقبة بحرية و جوية ، وكان من واجب الحكومة معالجة هذه الأسباب منها فشل السياسات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي اعتمدت في الجزائر، وانتشار الفساد مع احتكار الثروة في يد فئة لا تتجاوز 10% من الأشخاص، جعلت نسبة البطالة تتجاوز 35% بين أوساط الشباب ما يدفعهم للهجرة ،أيضا تداعيات تراجع أسعار النفط على الاقتصاد الوطني، وكذلك  سقوط (تاريخي) للدينار الجزائري  أمام عملتي الأورو والدولار، وتسويق إعلامي للغرب  .

متابعة قراءة “1206 حراق جزائري حاولوا ركوب قوارب الموت في سنة 2016”